كشف استطلاع أجرته مؤسسة "غالوب" نيابة عن مؤسسة "نايت"، أن 46% من البالغين في الولايات المتحدة يعتقدون أن شركات الإنترنت هي الأكثر مسؤولية عن نشر أخبار دقيقة وغير متحيزة، بينما يرى 16% فقط أن الحكومة هي الأكثر مسؤولية، ومن المثير للاهتمام، أن 38% ممن شملهم الاستطلاع يعتقدون أن المستخدمين أنفسهم يجب أن يكونوا قادرين على التمييز بين القصص الإخبارية المزيفة والدقيقة.
شركات التكنولوجيا أنفسها:
- حوالي 46% من جميع المستجيبين يرون أن الشركات هي المسؤولة.
- حوالي 47% من الديمقراطيين يرون أن الشركات هي المسؤولة.
- حوالي 45% من الجمهوريين يرون أن الشركات هي المسؤولة.
المستخدمون الذين يعتمدون على مواقع الشركات وتطبيقاتها:
- ما يصل إلى 38% من جميع المستجيبين يرون أن الأشخاص هم السبب.
- ما يصل إلى 27% من الديمقراطيين يرون أن الأشخاص هم السبب.
- حوالي 43% من الجمهوريين يرون أن الأشخاص هم المسؤولون.
الحكومة:
- ما يصل إلى 16% من جميع المستجيبين يرون أن الحكومة هي السبب.
- ما يصل إلى 25% من جميع الديمقراطيين يرون أن الحكومة هي السبب.
- حوالي 11% من الجمهوريين يرون أن الحكومة هي السبب.